تُسمّى العلوم الحيوية أيضاً العلوم الحياتية أو الأحياء، وتُعنى بدراسة الحياة والكائنات الحية، ودورات حياتها، وبيئتها، وطرق تكيّفها، وتشمل العديد من المجالات، وهي: الكيمياء الحيوية، وعلم الأحياء الدقيقة، وعلم الأحياء التطوّري.[١١]
أهم الاختلافات بين العلوم الطبيعية والعلوم الاجتماعية
علوم الأرض: هو احصل على المزيد من المعلومات العلم الطبيعي الذي يهتم بدراسة الأرض الصلبة واليابسة مثل الصخور والمعادن المختلفة وذلك من خلال العديد من العلوم المرتبطة به مثل علم الأرض الكيميائي والفيزيائي.
إن التوسع في هذه العلوم يساعد المجتمع في تنشئة أفراد يملكون مقومات التعلم الصحيح والتفكير الناقد.
ساهم العلم في اكتشاف خاماتٍ وتقنياتٍ جديدة على مدى التاريخ، وتتنوع التقنيات التي أنتجتها ولا زالت تُنتجها العلوم المختلفة، والتي أدّت بدورها إلى تطوير اختراعاتٍ مختلفةٍ استُخْدِمَت في إنتاج البضائع التي تُسهِّل حياة البشر وترفع من رفاهيتها.[١]
إن الاختلاف الأساسي هو أن العلوم الطبيعية تدرس حقائق الأشياء بمعلومات ثابتة لا تتغير أما العلوم الإنسانية فتهتم بالاستنتاج والاستنباط فهي متغيرة وتختلف من شخص إلى آخر لأنها تعتمد على وجهات النظر في فهم الإنسان ومعرفة فكره.[٣]
من هو مؤسس علم الأحياء كعلم للحياة؟ هو الراهب النمساوي وعالم النباتات، غريغور يوهان مندل، الذي يعتبر مؤسس علم الأحياء ويلقب بأنه أبو الوراثة.
في رد فعل جزئي على إنشاء الفلسفة الوضعية وتدخلات الكونت في المجالات الإنسانية التقليدية مثل علم الاجتماع، بدأ باحثو العلوم الإنسانية الذين لا يؤمنون بالوضعية في التمييز بدقة وشكل قاطع بين المقاربة المنهجية الملائمة لمجالات الدراسة هذه، والتي من أجلها تدرس الخصائص الفريدة والمميزة للظواهر أولاً (مثل كتب السيرة)، والعلوم الطبيعية، والتي تكون القدرة على ربط الظواهر بالمجموعات المعممة شيئًا رئيسيًا بها.
وفي مطلع القرن العشرين برزت في الأنثروبولوجيا أسماء ضخمة مثل «السر جيمس فريزر»، و"إميل دوركايم"، و«راد كلف براون»، و"مالينوفسكي"، و«ألبوث سميث»، و«رفرز».
الحرب على غزة.. غارات على ضاحية بيروت وحزب الله يوقع قتلى وجرحى بقوة إسرائيلية
ومُنذ الحرب العالمية الثانية أخذت تدرس المجتمعات الريفية والحضرية في الدول المتقدمة والنامية.
استخدامُك هذا الموقع هو موافقةٌ على شروط الاستخدام وسياسة الخصوصية. ويكيبيديا ® هي علامة تجارية مسجلة لمؤسسة ويكيميديا، وهي منظمة غير ربحية.
ومن تطور علم الإنسان التطبيقي وازدياد البحوث فيهِ ظهرت فروع حديثة للأنثروبولوجيا الحضارية والاجتماعية حيث اختص كل فرع منها بمجال معين مما ورد أعلاه. وهو علم ليس له علاقة بالدين.
وما زال العلم يسعى إلى اكتشاف جوانب جديدة لجميع الظواهر الطبيعية بهدف حلِّ المشكلات العصريّة المختلفة.[٦]